الوجد يلفحنى ولكنه قدرى .............يا نار لا تخمدى باللفح زيدينى
أنا الظمأ إن شكا العشاق من ظمأ ... شكوت وجدى الى وجدى فيروينى
اتخذت من وحدتى إلفا أحاورة ..........من لوعة القلب ترياقا يداوينى
رافقت حتى الفراق لانه قدرى ............فيا رفاقى رأيت البعد يدنينى
بعدت كى اقترب
وقربت كى ابتعد
يا ويحة المغترب
ما للهوى من بلد
الرائع : نجيب سرور